البناء: الطريقة التي تنظم بها الأنشطة المتكررة في المجتمع .
وظيفة : مساهمة شكل معين من الانشطة المتكررة في الحفاظ على استقرار وتوازن المجتمع .
ملخص العملية البنائية الوظيفية للمجتمع :
1) المجتمع نظام لاجزاء مترابطه ومكمله لبعضها .
2) المجتمع بشكله الطبيعي يميل لتوازن الديناميكي .
3) جميع الانشطة المتكررة في المجتمع تساهم في استقراره .
4) بعض الانشطة المتكررة في المجتمع لا غنى عنها في استمرار وجوده .
تطبيق الملخص على الاتصال الجماهيري :
§ وسائل الاعلام تقوم بأنشطة متكررة ومتماثلة في النظام الاجتماعي ، وتساهم في تحقيق التوازن الاجتماعي لهذا المجتمع.
تعد من عوامل الخلل الوظيفي عند إثارة وتحريض الناس على ممارسة السلوك المنحرف .
تغلغلت وسائل الاعلام في جميع مؤسسات المجتمع؟!
المؤسسة الاقتصادية :من خلال تركيزها على الخدمات والمنتجات الصناعية .
المؤسسة السياسية : من خلال قيامها بدور متزايد في عملية الانتخابات .
( فتهتم المؤسسات الاعلاميه بالتوازن والاستقرار أكثر من اهتمامها بالتغير .)
منظور التحليل الوظيفي :
ü الوظيفية : تحليل العلاقة بين النظام ككل والوحدات المكونة لهذا النظام .
جاء هذا التعريف من خلال :لعلوم البيولوجية والاجتماعية والسلوكية .
علم البيولوجيا : يعتبر جسم الانسان نظاما كليا يحتوي على مجموعة من الاعضاء وكل عضو له دور مهم في حياة النظام ككل .
المظام الاجتماعي : مجموعة من الوحدات تمارس انشطة داخل بناء وتنتج وظائف أو اثار مرغوبة او غير مرغوبة (الاختلال الوظيفي ) .
ü التحليل : استراتيجية ترمي الى استنباط أو تحديد افتراض يمكن اختياره تجريبا من خلال الدراسات المقارنة أو طرق البحث المناسبة .
محتوى الذوق الهابط :
هو المحتوى الذي عند تعرض الجماهير له يراه أنه يحط من قدر الذوق مثل : العنف الزائد – تصوير الاساليب الاجرامية – الموسيقى المثيرة .
المحتوى الاعلامي :
المحتوى الهابط : الذي يثير استياؤ النقاد بشكل مستمر ( العنف- الكوميديا المسفة – البرامج الجنسية ).
المحتوى الذي لا يثير الجدل :الذي لا يرفع من مستوى الذوق ولا يحط منه ( تقارير الطقس )
محتوى الذوق الرفيع : الذي يرقى بالاخلاق ( الموسيقى الجادة – الدراما الهادفة ) .
مسببات تحديد نوع المحتوى الاعلامي ( عناصر النظام الاجتماعي ) :
Ô الجمهور
Ô هيئات البحث
Ô الموزعون
Ô المنتجون والممولون
Ô وكالات الاعلان
Ô نظم الرقابة
| اعداد : فاطمة سعيد علي 20104203 د. هدى المطاوعه ش. 2 |
شکرا
ردحذف